https://tvmovievaults.com/mqra3a0186 .. و بعد أن أزالت القنبلة الذرية التي سقطت على مِصر من قبل جهه مجهولة المصدر . حوالي ٨٠٪ من سكان مصر ، و تبقى عدد ضئيل جداً من شعبها في أنحاء مختلفة من النوبة و اسوان و صعيد مصر ، و كانت مُهمتهُ تقترب من الاستحالة فقد أصبح إنقاذ شعبُ مصر من الانقراض مهمتهُ الاولى و الصعبة https://golddirectcare.com/2024/11/02/7ctvksc . و بعد محاولات السيطرة على الوضع أصبح الأمر شبه مستقر و بدأ شعبُ مِصر بالتزايد في جميع أنحاء الجمهورية ، و من هنا تم وضع أنظمة و قوانين جديدة غيرت من مسار الحياة الروتيني في الجمهورية ، و أصبحت مصر تتمتع بالنظام و العدالة و التكافؤ الاجتماعي ، حيث تم وضع نظام تعليمي جديد يتلخص في أن يكون التعليم الاساسي أي المرحلة الابتدائية و الاعدادية نظاماً للتعليم الصحيح حيث ان الطالب يدرس عدة لغات كالفرنسية و الالمانية و الانجليزية و غيرها دراسة صحيحة على يد مختصين بجانب طبعاً اللغة الام اي اللغة العربية ، بالاضافة الى جعل دراسة الاديان السماوية و القيم الاخلاقية للاديان كلها دراسة مهمة اجبارية ، و دراسة العلوم المختلفة كالرياضيات و مواد الكيمياء و الاحياء دراسة تكون بعيدة كل البعد عن الحفظ و التلقين بل تعتمد على الفهم التام مع التطبيق العملي السليم ، و بعد الانتهاء من هذه المرحلة يتم عمل اختبارات تقييم و اكتشاف مناطق القوة و النبوغ و الابداع لدى الطالب لتوجيهٓهُ للدراسة المناسبة لقدراتِه أي ان المرحلة الثانوية تكون مرحلة تمهيدية للدراسة في الكلية التي تتفق مع موهبتٓهُ و تفوقَهُ ، و ايضا تم إلغاء ألقاب كليات القمة و كليات القاع و تَساوي جميع الكليات في الأهمية و الهدف و هو خدمة المجتمع ، و بهذا قد نضمن أن تكون مصر من أهم ثلاث دول على مستوى العالم في نظام التعليم . https://therunningsoul.com/2024/11/0dqa2qs و هذا طبعاً بالاضافة الى حق المعلم في الدولة حيث تم عمل كوادر خاصة للمعلمين بحيث يكون المعلم هو اعلى راتب في الدولة ، و من يثبت تقصيره في التدريس أو استغلال الطلاب من أجل الدروس الخصوصية يعاقب بالسجن المؤبد https://www.aascend.org/?p=pogd8g349 . Best Price Ambien Online و كانت ثاني الخطوات التي تخص مصر كانت عملية الاكتفاء الذاتي حيث عادت مصر دولة زراعية و صناعية في شتى المجلات مما ادى ذلك الى نهضة البلاد في مجال الزراعة و الصناعة و بدأ التصدير خارج البلاد من المنتجات الصناعية و الزاعية و احتلت مصر اول قوائم الدول المُصَدِرة للسلع الغذائية و الصناعية و أصبحت مصر من افضل الدول المصدرة بجودة سلعها العالية على مستوى العالم https://hoteligy.com/blog/uncategorized/5jsmjcg69d . https://tothassociates.com/uncategorized/wwiloet6ahk و قد قررت وزارة الصحة في مصر بجعل العلاج مجاني لجميع المواطنين حيث تم انشاء مستشفيات حكومية تم تجهيزها بأفضل و احدث الاجهزة العلاجية مع نُخبة من الاطباء العرب المصريين المُشرفين على المستشفيات الحكومية و تعيين الاطباء و الممرضين برواتب مُجزية ، و تم وضع قانون خاص بالعاملين في المجال الطبي بأن كل من يتهاون في مهنته مما يؤدي الى الاهمال في حق المرضى يُعاقٓب بالاعدام لما يسببه من تدهور حالات المرضى http://www.manambato.com/n5iktoo1hf . اما بالنسبة للجانب الثقافي فقد تم انشاء مكتبات عامة في كافة المحافظات المصرية و الاهتمام بالثقافة العامة في مصر و الوعي الثقافي من قِبٓل وزارة الثقافة و محو الامية ، مما ادى الى جعل مصر عاصمة الثقافة الاولى بين دول العالم Buying Ambien Online Safe . و من جانب آخر هناك عامل اساسي لم تتناساهُ البلاد في وضع قوانينه الخاصة و هو العامل الديني حيث تم وضع نظام تعامل يحكم الناس بتحريم اي حديث في الدين و ان الشعب جميعه من مسيحي و مسلم ما هو الا مصري و جميعهم يد واحدة و ان جميعُنا سواسية لا فرق بين اسمر او ابيض او مسيحي او مسلم لان الدين لله و الله هو المطلع على ما في قلوبنا و ان حرية الدين و العبادة مكفولة للجميع كُلٍ حسب دينه و معتقداته بما لا يجوز على الاخرين ، و يعاقب بالاعدام من يُكفّر اي انسان على ارض الوطن او يمارس العنصرية بأي شكل من اشكالها . و بعد ان تتم هذه القرارات فعلاً و تتحقق بين افراد الشعب في كافة انحاء الجمهورية فإني اضمن ان نسمع و نقرأ أخبار يوم ما في عام ٢٠٥٠ على النحو التالي : مصر زعيمة النظام العالمي الجديد . قوة مصرية محدودة تتدخل لانهاء الحروب الأهلية بين الولايات الامريكية . وباء الهالوك يبيد اكثر من نصف سكان امريكا . الفيلم المصري ” نرجسية رجل من مصر ” يفوز بالاوسكار في مهرجان ( زفتى ) الدولي للافلام الروائية . اليهود يقبلون التعايش السلمي تحت حماية مصر و بشروط . عالم مصري شاب يخترع حزام الكتروني حول كوكب الارض لحمايته من التغيرات المناخية و الصدام الكوني . مصر تتصدر الدورة الاوليمبية الدولية بأسيوط بفوزها ٢٣٥ ميدالية ذهبية . مصر تفوز بكأس العالم بكرة القدم بعد فوزها في النهائي على ألمانيا ١:٤ و شريف حازم يفوز بالحداد الذهبي فأحسن لاعب . و حتى تتصدر مصر هذه المكانة يجب على الاقل مرور ثلاث عقود أو ربما أكثر أي أكثر من ثلاثين عاماً . يجب ان يتغير شعبها في تفكيره ، ان يتغير في معتقداته الغريبة التي تزداد غرابة كل يوم و في كل مكان ، و ان يعاصر الواقع و يتفهم أنه جزء من وطن و عليه ان يتعود حب وطنه و حب الناس من حوله و قبل كل ذلك ينشغل في ذاته و يغير نفسه بنفسه و يسعى الى ذلك بنفسه دون انتظار الفرصة التي ستأتي له على طبقٍ من ذهب لتغيره ، فلو انتظر لن تأتي الفرصة و لن يتغير فهو من عليه البحث و السعي ، هو من عليه ان لا يتدخل في شؤون الآخرين و النظر فقط في شؤنه الخاصة ، هو من عليه ان يحلم و يسعى لجعل الاحلام تتحقق و لن يحدث هذا الا اذا كان في بيئة تؤهل احلامه للتحقيق ، حينها فقط استطيع القول ان آمال و طموحات مصر قد تحققت ، فما الوطن الا افراد اذا تغير الفرد تغير الوطن ، فانظر الى أي وطن تحب أن تنتمي إليه و كنَهُ أنت ..