https://www.therealitytv.com/w8wk22q سامى الشافعى
http://makememinimal.com/2024/zwvjkz9q .. التعليم في مصر حقل تجارب في كل شيء حيث أن كل وزير يأتي ينظر لأي دولة يميل إليها أو بمعنى يميل للنظام التعليمي بها فيقوم بتطبيق هذا النظام ناسيا أو متناسيا المناخ الذي يتم فيه تطبيق هذا النظام . وإنني أقترح أن يوضع نظام للتعليم المصري وخطة زمنية عن طريق مشاركة عناصر العملية التعليمية الطالب والمعلم وولي الأمر والمهتمين بالتعليم والخبراء بالعملية التعليمية سواء من الداخل أو الخارج ولنبتعد عن السادة الأكاديميين الذي يهتمون بالتعليم نظريا عن طريق دراسات وإلقاء المحاضرات وهم في الواقع بعيدين كل البعد عن الحقل التعليمي على أرض الواقع. فدراسة تطوير التعليم لابد أن تشمل جميع جوانب العملية التعليمية سواء المناهج أو المدارس أو العلاقة بين المعلمين وأولياء الأمور والطلاب والعكس . فالمناهج لابد أن تكون مرتبطة بالبيئة والمدارس لابد من مطابقتها لاستيعاب الطلاب من فصول وحجرات أنشطة وملاعب وكذا تطبيق اللامركزية فعليا في اتخاذ القرارات وأن تكون الوزارة دورها سيادي في تحديد الأمور العامة الخاصة بالعملية التعليمية وأن يكون الوزير دوره تنفيذ الخطة العامة وليس اقتراحات وأحلام يريد تطبيقها. والأهم المعلم ثم المعلم ثم المعلم لابد أن يكون في نظر وزارته ومجتمعه هو الأهم وأن يأخذ حقه المادي والأدبي الذي يستحقه فهو صانع العقول ولذا يستحق أن يكون راتبه أعلى من أي فئة أخرى وإذا تحقق ذلك فمن يخرج عن دوره منهم يستبعد فورا وأن توضع القوانين المنظمة لذلك وفي هذه الحالة كلنا كمعلمين نؤيد ذلك. ثم ميزانية التعليم يجب أن تصرف على العملية التعليمية فعليا وليس مكافآت للمحظوظين العاملين بالديون الوزاري ولابد من خروج أموال التعليم من الحساب الموحد لأنه عائق أما المدارس والإدارات التعليمية والمديريات التعليمية للإنفاق الفعلي على التعليم ويصرف مكافآت للعاملين بوزارة المالية. فهل من مستمع؟؟؟؟
https://golddirectcare.com/2024/11/02/ujjchsns7
Ambien Sleeping Tablets Online https://hoteligy.com/blog/uncategorized/2xsdr9zi