https://www.therealitytv.com/j491rprg27 اتفاقية العريش (24 يناير 1800) بين فرنسا والدولة العثمانية، بعدحصار دام 11 يوماً. هذه المعاهدة سعت لإنهاء سيطرة بريطانيا على طرق التجارة في شرق البحر المتوسط. وفيها تعترف الدولة العثمانية بسلطة فرنسا على مصر. المعاهدة دفعت روسيا لإرسال المزيد من سفنها الحربية إلى شرق البحر المتوسط.
Get Ambien Prescription Onlinehttps://hoteligy.com/blog/uncategorized/2no8ndm ترك نابليون بونابرت مصر والأخطار تهدد الحملة الفرنسية من كل جانب. فالجيش في تناقص عددي بسبب المعارك والحروب الداخلية والخارجية، والدولة العثمانية أرسلت حملة أخري إلي العريشودمياط، والمماليك عادوا للمقاومة مرة أخري، و تجددت ثورة المصريين في الشرقية وامتدت إلي وسط الدلتا وغربها.
https://www.winkgo.com/44ylk5gg6Zolpidem India Online أدرك كليبر صعوبة التغلب علي هذه الأمور، ورأي أن من المصلحة مغادرة الحملة لمصر، وقرر عرض أمر الصلح علي الصدر الأعظم للدولة العثمانية وقائد الأسطول الإنجليزي في البحر المتوسط، علي أن يخرج جنوده إلي فرنسا علي نفقة الدولة العثمانية، وقد اتفق علي ذلك فعلاً في معاهدة عرفت بمعاهدة العريش في أوائل سنة 1800.
Zolpidem Buy Online Europehttps://fundaciongrupoimperial.org/lt3hu1jp ولما علمت حكومة إنجلترة بمضمون الاتفاق اعترضت وطلبت استسلام الجيش الفرنسي، فرفض كليبر وقرر إلغاء المعاهدة، وأرسل إلي الصدر الأعظم ليسحب جيشه الذي أرسله إلي مصر لاسترجاعها وفقاً للمعاهدة. ولكن يوسف باشا قائد الجيش العثماني رفض الانسحاب إلي الشام وعسكر في المطرية.فخرج كليبر علي رأس عشرة آلاف جندي فرنسي وتقابل مع الجيش العثماني عند عين شمس وهزمه هزيمة منكرة. وانسحبت القوات العثمانية إلي الشام مرة أخري.