https://tvmovievaults.com/nn6590mj كتب: أحمد أسامة
https://altethos.com/944415mكشف عضو مجلس النواب إسماعيل الشريف عن لقاء موسع مرتقب خلال اليومين المقبلين في مدينة سرت الليبية بين أعضاء مجلسي النواب والدولة للخروج من حالة الانسداد السياسى الشريف.
http://www.chateagay.com/spt91hq7Buy Zolpidem Online India وفي تصريحات خاصة لقناة ليبيا بانوراما استبعد حضور المبعوث الأممي عبد الله باتيلي الاجتماع المرتقب بين أعضاء المجلسين في مدينة سرت
http://makememinimal.com/2024/43y7koxmhm وأشار إلى أن الاجتماع سيركّز على السلطة التنفيذية والمناصب السيادية والمسار الدستورى مؤكدا أن هناك استجابة من أعضاء مجلس الدولة لحضور الاجتماع المقرر عقده في سرت.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/e5evzmu7jhttps://altethos.com/3z9bo0wr ونبه إلى أن مجلس النواب متمسّك بأن يكون الحوار مع مجلس الدولة بشأن المسار الدستوري تحت رعاية البعثة الأممية. كما اكد الشريف أن مجلس النواب لا يزال ينتظر استكمال مجلس الدولة التوافقات بشأن المناصب السيادية.
https://tothassociates.com/uncategorized/i46hk6uyيأتي هذا في ظل حديث مستمر عن قرب اتفاق المجلسين على حل الحكومتين المتنازعتين على السلطة وتشكيل حكومة ثالثة لتحل محلها وتتقيد بتعليمات المجلسين وتمضي بالبلاد نحو انتخابات رئاسية وبرلمانية.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/s0b5qjvzوأكدت مصادر خاصة من المجلسين تلك الأنباء موضحة أن الجسمين التشريعيين دخلا فعلا في مفاوضات حول تقاسم المناصب السيادية في الحكومة المقترحة بعد اتصالات ومشاورات مكثفة بين رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري، اللذين لم يخفيا امتعاضهما من استمرار الدبيبة في رئاسة الحكومة التي وُصفت بمنتهية الولاية.
https://therunningsoul.com/2024/11/08mf3qfxhttps://hoteligy.com/blog/uncategorized/8qbbevcv ورجّحت المصادر ذاتها أن الاتفاق سيفضي إلى تشكيل حكومة جديدة مكونة من 18 وزيرا وتسمية شاغلي المناصب السيادية بعد الاتفاق عليها بين عقيلة والمشري خلال أسابيع من المفاوضات. في حين يتوقّع أن يكون فتحي باشاغا جزءًا من الاتفاق بتولّيه إحدى الوزارات التي ستكون غالبا وزارة الدفاع.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=byyeoylhttps://www.dirndl-rocker.at/?hev=p9e5pwsv653 وقال في هذا الصدد المترشح الرئاسي أسعد زهيو، إن الخلاف بين رئيس حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية عبدالحميد الدبيبة وخالد المشري رئيس المجلس الأعلى للدولة مرهون بالمصالح الشخصية لكل منهما.
وأوضح زهيو أن التحالف بين عقيلة والمشري يتركز حول تصفية الحسابات مع خصم سياسي مشترك لهما، وهو الدبيبة فيما لا تزال النقاط الخلافية قائمة بينهما حتى اللحظة الراهنة.
وأشار إلى أن سلوك الدبيبة مثّل فرصة ذهبية لصالح ليثبت أن مجلسه كان على حق في سحب الثقة من حكومة الوحدة، وأنها تحتمي بالتشكيلات المسلحة وتعرقل إجراء الانتخابات.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/m6xc149ed2 والجدير بالذكر أن رئيس الحكومة المنتهية الصلاحية عبد الحميد الدبيبة كان قد تجاوز جميع الخطوط الحمراء بعد أن عاودت حكومته الكرة كسابقتها حكومة الوفاق ووقعت اتفاقية مع تركيا ما أشعل الساحة السياسية في ليبيا وزاد من اضطراب وقلق محيطها الإقليمي خصوصاً في شقها المتعلق بمنح امتيازات جديدة لأنقرة في قطاع الطاقة والترسيم البحرى.