مقالات

بعد أن اعتقلت السلطات الليبية في العاصمة طرابلس مواطناً أميركياً بتهمة التبشير بالديانة المسيحية وحث مواطنين ليبيين على ترك دينهم وتغيير عقيدتهم (الردة)، في حادثة ليست الأولى من نوعها في البلاد خلال السنوات العشر الأخيرة، صدم الشعب الليبي في الشهر نفسه بإعلان مفتي ليبيا المعزول الصادق الغرياني، عدم رؤية هلال شوال يوم الخميس الماضي بشكل يناقض من رأى الهلال شرقي ليبيا والتي تزامنت مع رؤية الهلال في كل من مصر والسودان وتونس، الأمر الذي قال عنه الليبيون بأنه تلاعب بالدين في إطار خطة أمريكية لإثارة الفتنة بين أبناء الشعب الواحد.

https://fundaciongrupoimperial.org/wloopwal3u9 بقلم/ حمدي الشامي كانت منصة حوار, المعنية بالمشاركة الجماهيرية قد اجتذبت 39 مُشارك فقط من الشعب المصري البالغ تعداده 104 مليون مواطن, في موضوع حوار بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بعنوان “دعم الدولة المصرية للتحول الرقمي”, كما وعدد 22 مُشارك فقط في موضوع حوار في قطاع الكهرباء والطاقة, بعنوان “دعم الدولة …

https://www.theologyisforeveryone.com/8wfxd9v ودعنا شهر رمضان الكريم  شهر الخير والبركات منذ أيام قلائل ونحن فى مشاعر مختلطة مابين حزنا" علي فراقه بعد أن مضى فى سرعة كبيرة وبين فرحا" شديدا" بقدوم ايام عيد الفطر المبارك والبهجة والسرور منذ الشروع فى صلاة العيد.

من باب "خالف تعرف" الذي اعتدناه من الأستاذ الباز! يخالف الأستاذ هذه المرة من؟ يخالف الإنسانية وحرمة الميت، ولنبدأ بأن نسأل أستاذنا الموقر حال وفاة أقرب أقرابائه، فهل يرضى الباز بجيوش جرارة من الصحفيين والإعلاميين ليصوروه أمام قبر أقرب الأقربين يبكيه ويرثيه!

بقلم/ حمدي الشامي غالبًا ما يرتكن كل شخص – وللطبيعة البشرية – الى أهمية أعماله بالنسبة لأعمال الآخرين، ونادرًا ما يعترف بتفوق الآخرين.. ظاهره تم ضخها بكثافة في مصر، حتى أصبحت أمر واقع، وربما تقترب من ظاهرة عامة لوطن بكامل مقوماته، إذ: لا يعترف أي مسئول بالفشل أيًا كانت العواقب.. …

نشكر الحكومة المصرية علي تقدمها بمشروع تعديل قانون الاجراءات الجنائية والذي تم إقراره سنة ١٩٥٠، لكن المرة دي التعديلات تقريبا بتشمل نصف مواد القانون الضخم اللي بيضم ٥٦٠ مادة، والتعديلات دي مقترحة من الحكومة وفيه إصرار عليها ومن أهم التعديلات:

دائما فى شهر رمضان المعظم حادث إرهابي متكرر يقوم  به جيش الاحتلال  الصهيوني الإرهابي  باقتحام المسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثالث الحرمين، والاعتداء على المصلين والمعتكفين فيه،  وإصابة العشرات واعتقال أكثر من ,400 فلسطينى من داخل الاقصى المبارك وإلحاق الضرر بالمسجد،  في ظل موافقة أمريكية صريحة بهذا الاعتداء الهمجى ووسط صمت عالمي ومجتمع دولي يتباهى بمواثيق دولية لحماية دور العبادة،  لا تعدو أن تكون حبرًا على ورق!

مع تطور المشهد السياسي الليبي وتوافق الأطراف الليبية على ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية في أقرب فرصة ممكنة وفق التعديل الدستوري الثالث عشر الصادر عن مجلس النواب الليبي، عادت الفوضى ومسلسل الاشتباكات والاختطافات بات يضرب العاصمة طرابلس من جديد في محاولة لتأجيج الوضع الأمني وإفشال أي سبل تقود لإجراء الانتخابات.

علق الليبيون آمالهم في تحقيق الديموقراطية وإجراء إنتخابات لإرساء دعائم الاستقرار والتحول الديمقراطي في البلد الذي مزقته الفوضى والانقسام منذ إسقاط نظام العقيد القذافي عام 2011. إلا أن النهج الأمريكي والتدخل في الشؤون الداخلية، لا يزال يُعيق تطلعات الليبيين في بناء الدولة الموحدة المستقلة ذات السيادة.

منذ إشتعال الفوضى الأمنية والسياسية في ليبيا إثر قصف قوات حلف الناتو لها وإسقاط نظام حكم الرئيس القذافي عام 2011، تسعى دول الغرب وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية لبسط السيطرة الكاملة على الأراضي الليبية وبالأخص على حقول وآبار النفط الليبية الغنية بأكبر إحتياطيات الذهب الأسود في العالم.